أهذا حقا
أنا ..؟!
ما كنت أراه ومرآتي
إنعكاسي
مكسور أرجائي
حطام سكن جواري
لا أراه وملامحي
عبثي هو كـ أحلامي
خريف متناثر أوراقي
جمراته تشعل اللهب بـ ذكرياتي
أهذا صدقا .. إختياري
بل إنه ... أحدي لعناتي
عجبت مني
حين أهذي
حين يطول ليلي
ضبابي
ما كنت أعيشه وأمسي
بـ فكر يحار فيه أمري
وأنا أغار عليه مني
لم يكن شأن إنفجاري
حين طالت أنظاري
فـ رأني
لم يدع شئ لي
حاصر أرجائي
كان وجهتي
وإتجاهي
ونافذه أطلالي
حين أطل منها أراني
فـ ماذا دهاني
لقد إبتلاتي
بـ الصمت و العمي
ما بقي من أيامي
ومهما رأيت لا شئ يثير إهتمامي
أهذا أنت حقاً
أم زاح ما كان يجعلك تبرق داخلي
وأصبحت أنت دون أقنعه
أهذا أنت حقا
من وعدني بأن يمسك يدي في أمس حاجته
من أحبني وأخبرني أني كل حياته وأولوياته
من أقسم أن يسعدني من جعلني أتعلق
بكلماته ووعوده
أهذا أنت حقاً أم أنا
التي جعلت منك صوره لا تشبه شيئا منك
كان ثم لن يصبح شيء مثلما كان
إنها المرحلة الفاصلة بكل حرارتها
المرحلة التي ستقول بعدها أهذا أنا حقاً ؟
أنيقة الحرف عيون بيروت
لبوحك الراقي جمال
وعذوبة تلامس القلب والوجدان
سلم التفرد ودام الرقي
دمتي ودام تواجدك الرائع بيننا
هنيئاً لنا بك وبحرفك
التنبيه + الختم + *****
لروحك الطاهره جل الود
ياسلام على روعة عذب الكلام
بوح يسحر الروح
كلمات ساحرة لكل قلب مكسور
واحساس مرهب
امتزجت فيها كل مشاعر الحب
والعاطفة والحنين
مااروع هذه الكلمات الجميلة
منك عزيزتي عيون بيروت
دائما مبدعة كما عهدناك
واحساسك يطرب
ابدعتي كثير في طريقة
صياغة هذا الموضوع
لكي مني كل مودة وتقدير
أهذا حقا
أنا ..؟!
ما كنت أراه ومرآتي
إنعكاسي
مكسور أرجائي
حطام سكن جواري
لا أراه وملامحي
عبثي هو كـ أحلامي
خريف متناثر أوراقي
جمراته تشعل اللهب بـ ذكرياتي
أهذا صدقا .. إختياري
بل إنه ... أحدي لعناتي
ليس برجل
من يدعك تنامي
ودموعك كالجمر اشتطت أحمراري
وبكاء داخلي ،، لا صوت له
وصراع بين الندمي وبين الأستمراري
ويحاصرك بداخلك شياًءً من الألمي
هناك في قلبك
صراخ
صراخ
صراخ
كالأصم الذي لا يسمع له نداءً
أو كالأعمى الذي لا يميز بين الليل والنهاري
يا رجل أحمق
كف عن أذى من تعلق وأختاري ،،
يا رجل كف عن أذى تستشيطه بأفعالك
أفعال لا ترتكبها الأطفالي ...
عيون بيروت
الله على أول باكورة لك بالمنتدى
طبعاً أنا سبق وأن قرأءت لك الكثير من الخواطر الجميلة
وهنا نحن سعداء بك وبأنظمامك مع أخوانك وخواتك
يالها من فرحه وجودك بيننا
أتمنى أن يطيب لك المكان والمقام
خاطرة جميلة جميلة
شكراً لك بحجم السماء
وشكر خاص للأنيقة / أسيرة الصمت على المجاراة
هنا تجتمع قمم الأدبيات
أهذا أنت حقاً
أم زاح ما كان يجعلك تبرق داخلي
وأصبحت أنت دون أقنعه
أهذا أنت حقا
من وعدني بأن يمسك يدي في أمس حاجته
من أحبني وأخبرني أني كل حياته وأولوياته
من أقسم أن يسعدني من جعلني أتعلق
بكلماته ووعوده
أهذا أنت حقاً أم أنا
التي جعلت منك صوره لا تشبه شيئا منك
كان ثم لن يصبح شيء مثلما كان
إنها المرحلة الفاصلة بكل حرارتها
المرحلة التي ستقول بعدها أهذا أنا حقاً ؟
أنيقة الحرف عيون بيروت
لبوحك الراقي جمال
وعذوبة تلامس القلب والوجدان
سلم التفرد ودام الرقي
دمتي ودام تواجدك الرائع بيننا
هنيئاً لنا بك وبحرفك
التنبيه + الختم + *****
لروحك الطاهره جل الود
نعم هي انا ...
التي كانت إبنة قلبك المدللة
أليوم أصبحت كلدغ العقرب مثلك ..
أنا أنثى الغرور و الكبرياء
التي تعطي الدروس ...
... أسيرة الصمت
لن أترك مكاني حيث أراك