أنا في انتظار ذلك اليوم الذي سأقابل فيه شخص يجعلني أعلم لماذا كنت أفشل دائمًا مع الجميع، كانت كل القصص لا تكتمل لأنه لم يكن هنا، حينها سأقول لقد منحتني الدنيا الحب على هيئة شخص، شخص أسكن في قلبه للأبد، يكون لي ملاذ، ويكون لي كالبيت"
بدأت علاقتنا بلا تصنيف كان الذي بيننا أجمل من مجرد زمالة أو شراكة.أكبر من أن يكون صداقة أو أخوة وأعمق من أن يكون حبا أنت الذي لم أصنف علاقتي به لطالما رأيتك الأكثر.صديقي الأكثر قريبي الأكثر وحبيبي الأكثر أنت الذي لم أجد وصفًا يحيط بك ولا تصنيفا يعطيك ما تستحق أنت الأقرب دائما"
لا أقتنِع بِمَن يقسو عِند الخصام، أُحِب الشخص الحنون حتى في مُعاتبتهُ، أصرف عُمري على مَنْ يشتري خاطري، وأخسر مَنْ يُشعِرني أنَّني بِلا أهمية، كُلنا معارِف في الأوقات العادية. الشِدَّة والخصام فقط هُم من يصنعوا أصدقاء، ويُبينوا لنا مَن كان يستحق فعلًا
انها المواقف سيدة المراتب في القلب
كم من غالي كان في مقدمت المخاليق وهو مكان يستحق ..
وكم من عابر لم نتلفت له .. واليوم تجده جانبك
ولكن الأيام والوقفات ترتب كل شخص في داخلك
(( والحنيه )) ما سكنت في قلب شخص الا زانته ورفعته