- :0 (45): نحنُ في هذهِ الحياة نَمشي في زَورَقِها نَشعُر تَارة بالفَرح وتَارةٌ أخر بالحَزن ولَكن هُناك لحظات تَمّر علينا نَتمَنى حينها ان تتَوقف حَياتنا ونَستسلم
نحنُ في هذهِ الحياة نَمشي في زَورَقِها نَشعُر تَارة بالفَرح
وتَارةٌ أخر بالحَزن ولَكن هُناك لحظات تَمّر علينا نَتمَنى
حينها ان تتَوقف حَياتنا ونَستسلم للواقع ونَقول وداعًا !
نَرى ان الحَياة تَوقفت نَشعُر بَغصة بألم شَديد يُمَزق قُلوبنا
ولا نَشعر بطَعم الحياة نُصاب بِنوبة ضَيق شديد ويَضيـــق
الكَون بأكمَلِه ، ولا نَدري ماذا نَفعل !
هل نَستسلِم للهَموم ونيأس و نَقِف عند هذا الطَريق
او ان هُناك اشيَاء تدفَعنا للمُقاومة والتَمسك بِالحيَاة
أجل عزيز القارى ..
هُناك اشيا كَثيرة في حيَاتنا تَجعلنا لانستسلم ولا نيأس
بل نتمَسك بِخُيوط من الأمل ، نتبع ذلك النّور الذي يَشُع
من بَعيد ، ليبَث فينا رَوح التَحدي والمُقاوَمة ، نُحارب
الحياة ونتَمسك بتِلك الشَمعة التي تُنَير حَياتنا .
ذلك هَو الأمل ، طَريقنا الى النجَاة ومُواصلة مِشوار
الحَياة وتَحقيق احلامنا ، تَنزاح به كُل الهَموم ونَرى
ان الحَياة مُلونة بالوان الورد الزَاهية التي تَبعث في
النَفس الراحَة والطمَأنينة .
ونتأمل من الله الخَير الوَفير ،ذلك فَقط عندمَا نُيقن
بأن الأمل بالله هو طَريقنا الى تَحدي الصِعاب وبلوغ
قِمة الجَبال الشَاهقة .. عندها فَفط نُحقق ماكُنا
نتَوقع انه مُستحيل .
أحسنتِ الناعمه وفعلاً لا بد أن لا نستسلم للهموم ولا نقف عاجزين عن الآمال
مهما كانت بعيده وعدم اليأس
فعلينا بحسن الظن بالله والدعاء خاصة أوقات الإجابه والإلحاح فيه إبتسم وسير ودع الهموم خلفك ولك كل الزين والإضافه 500 لـ روحك السعاده
أحسنتِ الناعمه وفعلاً لا بد أن لا نستسلم للهموم ولا نقف عاجزين عن الآمال
مهما كانت بعيده وعدم اليأس
فعلينا بحسن الظن بالله والدعاء خاصة أوقات الإجابه والإلحاح فيه إبتسم وسير ودع الهموم خلفك ولك كل الزين والإضافه 500 لـ روحك السعاده
-
في هذهِ الحَياة لابُد من الصَمود ومُجابهة الريَاح
وان تَلاطمت بِنا الأمواج يَومًا فلا بُد من النَجاة
- الفَارس ؛
حُضَورك دَومًا يرسَم البَسمة على مُحياي
انَا سَعيدة بَك حَقًا لطَيب اثَرك وبَصمتَك
التَي تَزيد المَكان جَمالًا .