عووض الله
هو أن ترى الأرزاقَ مِن حولك فتظن أن نصيبك منها محدودًا،
أو أنك لن تنالَ مقامًا يُرضيك فيما تتمنى
، فإذا بك بعد صبرك تنال رزقك المخبئ
الذي كان في غيبِ الله مُدّخّرًا
خصيصًا لأجلِ قلبك،
والذي هو أعظم بكثيرٍ مما فقدت
،
.
أحب هذا الوقت من الفجر أشعر
وكأن طمأنينة السمّاء تستريح في صدرّي الإنشراح الذي يبعثه يجرّد روحي من كل مافيها تجددها بالآمان وبنورُ لا يخدشهُ ظلام . . /