ومن المَسؤول عن فَوضى الشَعور !
من هُم في حياتنا من لَم يَعطونا الآمان
كَان القلق بمثَابة حُلم بدأ يتلاشى رويدًا
رويدا لاكنه كان يُشبه كسوف الشَمس
واحتراقها كليًا ، المُحيطون بنا لهُم التأثير
الكامل على مانحن عليه الآن ان كان سرور
او الم او اي مشَاعر سلبية او ايجابية
لذا فالنُحسن الاختيار دومًا . .