اكَيد الي قَبل سنة مو نفس هذي السَنة
هي الحَياة كُِذا مَاجد مُتقَلبة ومُتغيرة
غيَير ثابته فمَا بالك بِمُجرياتها !؟
مِن أكل وشُرب حتى اشخَاص اليَوم معَاك
غدًا مو مَعاك مُتناقضة ومُتبدلة الأحوال
لا ثبات فيها ابدًا ، مهما حَاولنا ، لابُد
ان نَتقبل مَانحن عليه الآن في في النهاية
ليست دار بقَاء ، سيتَبدل كُل شيء بين
غمَضة عين والتِفاتها . .
والله من مثر النعم اللي قدامنا
يارب لك الحمد والشكر على نعمك التي لا تعد ولا تحصى
الله لا يغطر علينا ما نحن فيه ولا بنرجع نحب الاكل والشرب
لو تلاحظ ان زمان ما كان فيه نعم زي اليوم لذلك
كل شي له طعم مان والدي الله يرحمة يحكي لنا عن معاناتهم
والجوع اللي كان يصهر بطونهم احنا ما لحقنا على معاناتهم ابدا
كل شي كان متوفر اللهم لك الحمد
بس اللي اوافقك عليه هو الماء في الديره
يختلف الطعم من جد لانه ماء طبيعي لم تتم فلترته
وحب الذرة اللي من بلاد والدي هو نفس الطعم اللي انت تدورة
ما شاء لله بس او تلاحظ ان زمان كان رمضان تعب من جد
تحس بتموت من الجوع والعطش الحين قسم بالله
لا جوع ولا عطش يارب لك الحمد عشان كذا معاد نحس
بلذه للاكل يارب لك الحمد
شكرا لطرحك دائما اطروحاتك جميله
نعم اليوم ماله طعم ولا مازيه مثل أول
إحنا كان يشربوا من الزير وأنا كنت طفل يامحلاه
وعلى قولك حتى الببسي وكمان الميرندا (المرندا) وبسكوت ابوقشطه
كان كل شيء لذيذ وطبيعي ومافيه إضافات أو شيء
ولكن هذا حال الدنيا لايبقى كل شيء على حاله
نخب الأحلام موضوعك جميل مثلك
إعجابي وتقيمي لـ روحك السعاده
قديمآ كنا نشرب الماء بدون فلتر
نشربة مباشرة من البير
ونحتفظ بالماء في القربة المصنوعة من جلد الماعز او جلد البقر تقريبآ او في المصخنه المصنوعه من الفخار وتحس بأنك بالفعل تشرب ماء
اما الان الماء يحفظ في قوارير بلاستك والله انها ام الأمراض
اجل من متى والماء له تاربخ صلاحية الا بسبب هلبلاستيك المحفوظ به
وبخصوص الاكل
الطبخ اول يطبخون بنفس
الحرمة او البنت حينما تطبخ تطبخ وهي مزاجها عال العال نفسها مفتوح للطبخ
وفوق هذا الجمعة الاهل على الوجبة لها طعم
تجد صحن الغداء مجتمعين علية من ظ¦ اشخاص واكثر
عكس الان كل واحد يتغدا لحالة او يتغدا برا بالمطعم
الجمعه على الصحن لها طعم ولها نكهه عكس الي يتغدا لحالة