السلامً عليكم. قد تكون هناك مظاهر لمشاعر قد فقدناها، أو مظاهر لمشاعر لم نعرفها بعد أن أغرقتنا الحياة السريعة وأبهرتنا بجعل العالم ليس أكثر من قرية صغيرة.. قرية مكشوف
قد تكون هناك مظاهر لمشاعر قد فقدناها، أو مظاهر لمشاعر لم نعرفها بعد أن أغرقتنا الحياة السريعة وأبهرتنا بجعل العالم ليس أكثر من قرية صغيرة.. قرية مكشوف غطاؤها، جامدة مشاعرها، وقد تقود الصدفة وحدها الإحساس بالآخر، أو بالنفس..
التعميم في أي شيء هو شكل من أشكال الظلم، لذلك بلا شك هناك من لا زال يحتفظ بين جنبيه لكثير من المشاعر الإنسانية، والتي بالطبع تميز الإنسان عن الجمادات.
- كان الإنسان وبحكم شعوره بالآخر عندما يحدث عند جيرانه حالة وفاة يغلق تلفازه طوال فترة العزاء، ولا يُظهر لجيرانه أي مظاهر للفرح، فالمُصاب واحد، والحزن واحد.. لأن الشعور واحد.
- في شهر رمضان خصوصاً كان الجار يتفقد جاره عند موعد الإفطار، ويتبادلون الأطعمة، لتكون وجبة مختلفة أنواعها ومثالية للجميع.. فالطعام واحد، والبيت واحد... لأن الشعور واحد.
أسئلتي ولكم الخيار للإجابة على أي منها و " تطنيش" أي منها:
- هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
فعلا ماعمم لكن اغلب الناس انطفأت فيهم مشاعر الإنسانية
صار كل شخص همه نفسه حتى شخص مقرب منه مايدري عنه
وهو معاه بنفس البيت
عكس اول يوم الناس كانت قلوبها نظيفه..
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
من حق كل شخص يفرح فعلا ما باليد حيله
دام انت وقفت وسعيت وفعلت لو بأقل الأشياء
من حقك تفرح مو بيدك هالشي اللي يصير ولا لك ذنب فيه ..
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
لا طبعا على حسب تربيت الاب والام
إذا كانت تربيتهم أن كل واحد قلبه ع الثاني
وأنهم عايله وحده مهما صار مايتفرقون راح تقوى علاقتهم
والعكس صحيح.. لكن لا احس تقوى العلاقة ..
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
مافيه شي اسمه اسلام حديث ولا اسلام قديم
الإسلام واحد الحرام حرام والحلال حلال
لكن الحين حلوو الحرام وحرموا الحلال
الله لايبلانا..
الواحد يتطور لكن مايتعدى حدود دينه ..
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا أخرى.
ماشجع اذكر كنت اتابع ايام الثانوي ريال مدريد الحين اعتزلت
حدي المنتخب
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
هذا الزمن اصبحت نفسي ومن بعدها الطوفان
هذا شعار الغالبية قد اصبح الآن بكل اسف
لكن لا يزال بعض من البشر يملك احساس ومعنى الانسانية
- هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
-كما ذكرت بالاعلى اننا نعيش عصر جديد مختلف عن الذي مضى، كم نشاهد الآن قضية عربية اسلامية هي صحيح ليست جديدة لكن قد اصبح الامر معتاد عليه
نشاهد ضحايا ومآسي دون اي حراك، ليس لنا غير الدعاء فقط.
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
-ليس لهم ذنب الا انهم تحت وطأة رمحين بين احتلال ومنظمة بينهم ليس لها هم سواء التصاريح النارية خارج ارض المعركة
حقيقة ان الجنود والمجاهدين هم نفسهم من خارج تلك المنظمة
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
-صحيح لكن يعتمد على النشأة الاولية لهذا البيت اشبه مايكون النظام الملكي يتوارث على تماسك ذلك الاب والام بتعليم ان يكون من بعدهم هو الوريث الذي يستطيع استمراية هذه العلاقة بين الاسرة
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
-الابتعاد عن هذا الحديث الشريف يلغي تماما فكرته الاساسية والمفترض ان الجميع بمختلف المذاهب الاتفاق عليه والعمل بحاذفيره
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا أخرى. 0 (71).gif
- اشجع نادي النصر العالمي السعودي
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
-اجابة السؤال السابق اعفاء بعدم الاجابة هنا
يعطيك العافية اخوي
الراوي
على هذا الطرح الجميل
ونتظر لكل روائعك دوما
- هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت. الأحساس بالأخرين نعمه عظيمه ومنه كريمه ومنحه ربانيه ينعم بها الله عزوجل على من شاء من عباده ولكن للأسف أنعدمت صفة الشعور بالأخرين والأنسانية عند الأغلب الا من رحم ربي الناس تغيرت قلوبهم نعيش بزمن غريب لم يعد كما السابق - أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة. سنة الدنيا أن يتعاقب الفرح والترح اما بالنسبه لمن هم نازحين تحت الصواريخ والقتل لانملك غير الدعاء لهم بأن ينصرهم الله نصر عزيز مقتدر - يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟ اللهم آمين يارب غير صحيح أعظم أرث يقدمه الوالدان أخوه وأخوات متحابين بالعكس قلوبهم على بعض أكثر تكون ويتفقدون أحوال بعض ماتنقطع الجمعات العائليه اللي متعودين عليها في حياة والدينا رحمهم الله - هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
الأسلام دين واحدٌ بعث الله به الأنبياء والمرسلين جميعاً
واتفقت دعوتهم إليه وتوحّدت سبيلهم عليه وإنّما التعدّد في شرائعهم المتفرعة عنه وجعلهم الله سبحانه وسائطَ بينه وبين عباده في تعريفهم بذلك ودلالتهم عليه لمعرفة ما ينفعهم وما يضرّهم وتكميل ما يصلحهم في معاشهم ومعادهم بُعثوا جميعاً بالدّين الجامع الذي هو عبادةُ اللهِ وحده
لا شريك له بالدعوة إلى توحيد الله والاستمساك بحبله المتين وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع: - أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا - لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟ - ليس لدي ميول للجانب الرياضي
ي صديقي
نحن في زمن لايعرف الشخص الا نفسه
الا من رحم ربي
- هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟
فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
حياتنا اصبحت مختلفه
ربما تكون متخلفه ايضاً في بعض المواقف
ماعلينا ولا نملك غير النظر والدعاء فما اعتقد ان بعض المواضيع لها حل عندنا كـ اشخاص عاديين
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر
علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم..
حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
محد له ذنب اكيد
ونحن خارج اي تدخلات من هذا النوع
من الاخر محد راح يجيب لنفسه المشاكل ومثل ماقلت لك محد يقدر يسوي شي
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم
المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء،
فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
اكيد كلامك صح
ولكن حتى الاهل احياناً يزرعون شي في اولادهم
ويتفاجاون بغسيل المخ لهم في مراهقتهم
وكل تعبهم يروح بكل اسف في غمضة عين
ومازلنا نردد الاهل هم اساس كل شخصية واتجاه شخص ولكن مع اليقين ان مالهم ذنب في مايفعل لاحقا
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية
في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة
على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد
إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
هذا الواقع اللي للاسف ماعاد نشوفه ولا نحس فيه
الا من رحم ربي
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا أخرى.
انا وحده اكره شي اسمه كوره و افهم فيها خير شر
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
نفس الجواب ماعندي ميول ولا افهم فيها
هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
الاحساس بالاخرين في نفس المنزل فعلا للأسف
اصبح كل شخص مشغول بذاته فما بالك بخارج اسوار البيت والحي والمدينه
كلاً يسابق خطاه ولا يتلف خلفه
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
العقل مشغول بهم والقلب يحزن لهم
ولكن ليس من المعقول ان لايفرح باي شي حوله يسعده اصبحنا في عالم نفتقر الى السعاده والفرح
واكيد لو نحن اصابنا ما اصابهم
لكن هم ايضا شعروا بالسعاده
ولكن الحمد لله دائمآ وأبدآ على انهم الله
واللهم انصر وارحم حال من اصابتهم الضراء
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
في الحقيقه في حاله موت احد الوالدين او كلاهما
ينقطع التواصل فعلا هذه حقيقه مهما حاولنا
ان نجتهد في بناء الاسره والتواصل بين الاخوان والاخوات
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
نحن في زمن مختلف وعالم غريب
بعض الاشخاص هم من ينشرون
البدع وتغير النهج الاسلامي
والنفوس الضعيفه هي من تنساق وراهم
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا أخرى.
ماشجع اذكر كنت اتابع ايام الثانوي ريال مدريد الحين اعتزلت
حدي المنتخب
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
اذا منتخبنا يلعب مع منتخب عالمي
وشجعت الاخر على منتخبنا ماعنده وطنيه من الاساس ..لكن اذا شجعت منتخب عالمي مع منتخب غير وطني فاعتقد روح رياضيه وكل واحد يحب اللعب الي فيه اهداف وحولا وصولات
——-
واخيرا
نقاش رائع من سلبيات تعيشها
بقلم الروي
الله يعطيك العافيه
تحياتي واجمل امنياتي
هل من القسوة القول أننا فقدنا شعوراً يتجاوز حائط البيت.. وأحياناً غرفة البيت التي نسكنها؟ فأصبحت المشاعر والأحساس بالآخر لا تتعدى مساحة البيت الذي نسكنه، أما مشاعرنا الإنسانية ككل قد فقدت روحها فانطفأت.
لم تنطَفى في نَظري بل اصبحت مشَاعر البعض فيها من الأنانية
الكَثير لدرجة انهم لم يشعرون ب الأخرين .
- أليس من حق الجميع أن يفرحو حتى وإن كان هناك مآسي تحيط بنا، أن يفرحو لأي مناسبة وأن تظهر علامات الفرح في حفل زواج أو نجاح ، أو احتفالات جماهيرية لانتصار في مباراة كرة قدم.. حتى وإن كان هناك من نفس ديننا وقوميتنا أناس ينزحون تحت الصواريخ والقتل؟ خاصة إذا كان ليس باليد حيلة.
من حقي ان افرح ف الاحزان لاتدوم ويغلبها دومًا الفرح
بمُجرد استشعاره من الاطراف الاخرى حتمًا ستغلبها
الجاذبية ويدخلهم السرور رُغم الطروف سيشعرون
بالأمل ان لا حزن يدوم مهما حدث .
- يقال: أن بيت الاسرة متى ما فقدت أعمدته وسقفه (الأم والأب) - أطال الله في أعمار والدينا ورحم المتوفين منهم- فإن التماسك الأسري يتحول لحبل رقيق دقيق قد ينقطع عند أول هبوب لنسمة هواء، فتصبع العلاقة بين أفراد الأسرة علاقة ضعيفة على الأغلب... رأيكم؟
فعليًا الاب والام اعمدة البيت ، ولكن من كانت تربيته
مُستقيمة وواضحة وكانوا على قلب واحد لن يحدث
ماذكرت ابدًا بل تزيد أواصر المحبة والاخاء بينهم .
- هل نعيش اسلاماً حديثاً وفق متطلبات العولمة والحداثة والذي جعل لكل بلد عربي أو اسلامي الاولوية في الدفاع عن نفسه والتفكير فيه بعيداً عن القومية الإسلامية الشاملة القائمة على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمنين في توادهم وتعاطفهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى).
اتفق مع كلام ادمنت حبك قالت مابداخلي بالتفصيل
وأسئلة على الأغلب لا علاقة لها بالموضوع:
- أي الفرق العالمية تشجع ؟؟ واذا ما تشجع حد اختر فريقا أخرى.
لا اشجع سوى المُنتخب ونادي الهلال فقط :)
- لو هذا الفريق العالمي كنت تشجعه في مباراة ضد فريق من بلدك... فهل هذه تعتبر خيانة؟
بلدي بالقائمة الاولى واولاً وأخيرًا ^_*
شُكرًا لك الراوي على الموضوع الانيق
دُمت بكُل خير وسلام