اعدني الي السبات فربما بعدها لم أعد اهوي التسكع تخافت قلبي بحلم حنينها واخفي حزني دون علم ضلوعي أنين المدى في ارتباك قصيدتي تخاف بوح مستحي أغار إذ ماغارت ضاحكا
اعدني الي السبات فربما بعدها
لم أعد اهوي التسكع
تخافت قلبي بحلم حنينها
واخفي حزني
دون علم ضلوعي
أنين المدى
في ارتباك قصيدتي
تخاف بوح مستحي
أغار إذ ماغارت ضاحكا
فليس ملامح الشوق
مثل ملامحي
انا في عداد الحلم اصفح
عن ادي تنهيده عاثت
فسادا بمضجعي
اهد عمار حزن بربما
ستاتي صبحا يكمل رغبتي
اعتق مابقى
من أشرار قهرها
واشرب راحتي بفنجانها
اخالف أعراف قومي
بخوفهم وافقد راحتي
عند صقيعها
اناظر في الروابي ظلالها
وابعد ناظري عن حزنها
انادي فلا خلق يسمع
ما اقول من صراخها
انا وطن روح تعذب
قلبها في ارتياب حنينها