وعلى مشارف الواحه
قدري أن أراك..
بلقاء محض صدفه
بكتابك غارق بسطوره لا شئ يلفت انتباهك
وتكررت الرؤئ حتى أصبحت على يقين بأنك
لا تسمح لأحد يقترب من باحه موطنك
قاربت الخطى ففاح عطري بالنداء يتلوك
رفعت رأسك مخاطبا ..
بأي شئ اساعدك
وكأنني برقيق ابتسامه حطمت كل ما بيننا من قيود