لا أعَلم من أينَ أبدأ ؟
و إن بدأت هل تُراني أنتهي
هذا هَوَ البوحُ عِندما يَتَغَطْرَس !
فَي هَذهِ الحَيَاة نَموتُ كل ثانية ونُقيمُ طقَوسَ العَزاءِ
مِن غيرِ اي دَمَعة كل ذالكَ مِن العَشق والحُب ، ليتها
كانَت نُدبـــة و ينتهِي كلّ شيء لكنّه ليسَ كذلك ابدا
إنّه سمّ قاتِل كـ أقراصِ الهيروين نعلمُ أنّه يقتَلَنا
ولكنّنَا نُدمنه . .